حين يكون الوفاء سمة الأصدقاء يصلنا عطره فننتشي بعبق المحبة ، تتراقص مشاعرنا على أنغام رونقه فتزدان الروح بهجة و روعة . ترسم للسعادة حدائق غناء أزهارها الإخلاص ، و مسكها النبل ........ هكذا تكون الصداقة الحقة ثنائيات من الجمال السرمدي وفاء ومحبة ، سعادة و مودة ....... فأجمل بالحب في الله و أعظم بصداقة لوجهه الكريم